الأحد: 23 مايو 2010
كريم مطمور نجم "الخضر"
نشرت إحدى الصحف الجزائرية تقريراً مطولاً عن مطلب إعتبرته "غريباً" نوعاً ما على المسئوليين في الجزائر، وهو الذي يكمن في رغبة بعض نجوم "الخضر" في إصطحاب زوجاتهم وصديقاتهم لجنوب إفريقيا لمساندتهم في كأس العالم الذي ينطلق هناك 11 يونيو القادم.
وقالت صحيفة "ماتش" الجزائرية أن بعض لاعبي المنتخب طلبوا إصطحاب زوجاتهم في جنوب إفريقيا، مشيرة إلى أن أول من فجر تلك القضية كان عبد القادر غزال لاعب سيينا الإيطالي الذي أصبح يهتم أكثر بمظهره بسبب صديقته الجديدة الإيطالية، حيث إنه غير تسريحة شعره من أجلها وأصبح يقضي معظم أوقاته معها على الهاتف، كذلك الحال بالنسبة لكريم مطمور الذي تزوج مؤخراً ولم يقض أوقات كافية مع زوجته بسبب معسكر "الخضر" في كرانس مونتانا بسويسرا.
وكثيراً ما تشهد المناسبات الكبرى تواجد عدد من الزوجات في أوروبا وأمريكا الجنوبية مع اللاعبين، ومن أشهرهم فيكتوريا زوجة ديفيد بيكهام وسوزانا صديقة البرازيلي رونالدو السابقة، والتي أكتسبت شهرة كبيرة في مونديال 1998، كما أنه في نهائيات كأس العالم الماضية بألمانيا وقبلها في كوريا واليابان وافق مدربو بعض الفرق المشاركة مثل إنجلترا والبرازيل على طلبات بعض اللاعبين باستدعاء زوجاتهم وصديقاتهم إلى فندق الإقامة الخاصة بهم.
وأشارت الصحيفة إلى أن الأعراف والتقاليد الجزائرية لا تسمح بتواجد صديقات أو زوجات لنجوم المنتخب الجزائري في المدرجات، وهو ما يعكس بشكل واضح ثقافة وطريقة تفكير الشعب الجزائري الذي يتعاطى مع مثل هذه الظواهر بكثير من التحفظ وبمنظور إسلامي بحت مهما كانت طريقة ومكان تربية اللاعب.
الجدير بالذكر أن المنتخب الجزائري يضم عدد كبير من اللاعبين "مزدوجي الجنسية" الذين تربوا في الخارج، وهو ما يجعل من المطلب المذكور أمراً طبيعياً، خاصة إذا علمنا أن هناك أربعة لاعبين في التشكيلة التي إختارها المدرب رابح سعدان للمشاركة في المونديال، لم يسبق لهم زيارة الجزائر من قبل.
وقالت صحيفة "ماتش" الجزائرية أن بعض لاعبي المنتخب طلبوا إصطحاب زوجاتهم في جنوب إفريقيا، مشيرة إلى أن أول من فجر تلك القضية كان عبد القادر غزال لاعب سيينا الإيطالي الذي أصبح يهتم أكثر بمظهره بسبب صديقته الجديدة الإيطالية، حيث إنه غير تسريحة شعره من أجلها وأصبح يقضي معظم أوقاته معها على الهاتف، كذلك الحال بالنسبة لكريم مطمور الذي تزوج مؤخراً ولم يقض أوقات كافية مع زوجته بسبب معسكر "الخضر" في كرانس مونتانا بسويسرا.
وكثيراً ما تشهد المناسبات الكبرى تواجد عدد من الزوجات في أوروبا وأمريكا الجنوبية مع اللاعبين، ومن أشهرهم فيكتوريا زوجة ديفيد بيكهام وسوزانا صديقة البرازيلي رونالدو السابقة، والتي أكتسبت شهرة كبيرة في مونديال 1998، كما أنه في نهائيات كأس العالم الماضية بألمانيا وقبلها في كوريا واليابان وافق مدربو بعض الفرق المشاركة مثل إنجلترا والبرازيل على طلبات بعض اللاعبين باستدعاء زوجاتهم وصديقاتهم إلى فندق الإقامة الخاصة بهم.
وأشارت الصحيفة إلى أن الأعراف والتقاليد الجزائرية لا تسمح بتواجد صديقات أو زوجات لنجوم المنتخب الجزائري في المدرجات، وهو ما يعكس بشكل واضح ثقافة وطريقة تفكير الشعب الجزائري الذي يتعاطى مع مثل هذه الظواهر بكثير من التحفظ وبمنظور إسلامي بحت مهما كانت طريقة ومكان تربية اللاعب.
الجدير بالذكر أن المنتخب الجزائري يضم عدد كبير من اللاعبين "مزدوجي الجنسية" الذين تربوا في الخارج، وهو ما يجعل من المطلب المذكور أمراً طبيعياً، خاصة إذا علمنا أن هناك أربعة لاعبين في التشكيلة التي إختارها المدرب رابح سعدان للمشاركة في المونديال، لم يسبق لهم زيارة الجزائر من قبل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق