الإثنين: 24 مايو 2010
سمير زاهر رئيس الاتحاد المصري
صاحب إجتماع مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم، والذي تم عقده مؤخراً، العديد من الأمور الخفية والكواليس، خاصة فيما يتعلق بالقرار الصادر من المجلس برفض إعتذار الإعلامي أحمد شوبير عما بدر منه تجاه الاتحاد.
واستطاع أن يكشف كواليس الجلسة التي إنتهت بقرار "معلن" يقضي برفض إعتذار الإعلامي المعروف بالإجماع، بعدما إتهم أحد أعضاء المجلس بتحريض الجماهير المصرية من أجل الإعتداء على بعثة الجزائر في القاهرة نوفمبر الماضي، وذلك قبل أن يتراجع ويقدم إعتذاراً رسمياً على ما بدر منه.
وعلم أن الاتحاد كان في طريقه للموافقة على الإعتذار، غير أن محمود طاهر عضو المجلس وقف حجر عثرة في طريق صدور القرار، بعدما هدد الاتحاد حال موافقته على الإعتذار بعقد مؤتمر صحفي كبير يكشف خلاله العديد من الأسرار الخفية داخل الاتحاد، ويقوم بمهاجمته على معالجته للأزمات والقضايا التي واجهها مؤخراً.
وأمام إصرار طاهر على موقفه وتهديده باستخدام النفوذ القوي لبعض أصدقائه والمقربين له، لم يجد سمير زاهر رئيس الاتحاد، والذي كان قد قبل إعتذار شوبير من قبل، سوى لم الشمل والإعلان عن رفض الإعتذار خوفاً من مهاجمته في مؤتمر صحفي.
وعلم أن بعض الصحفيين المحسوبين على الاتحاد، بدأوا للترويج لعبارة "أوامر فوقية"، وذلك من أجل إثبات أن رفض الإعتذار جاء بسبب تدخلات عليا، وهو ما ليس له أي أساس من الصحة.
والعديد من الأسرار والكواليس الصاحبة لأزمة الإعلامي المعروف، سيتم نشرها في الوقت المناسب وبالمستندات.
وكانت الأزمة قد تفجرت، بعد التصريحات المذكورة لشوبير، حيث تم منعه من تقديم برنامجه الإذاعي على "الشباب والرياضة" إلى حين التحقيق معه، فيما تراجع الاتحاد عن تنفيذ إتفاقه مع قناة "otv" بمنحها الحق في بث مباريات كأس مصر، وذلك في محاولة لمنع شوبير من الظهور بها وهو الذي تعاقد على تقديم ثلاثة برامج جديدة عبر شاشاتها، بعد الإنفصال رسمياً عن قناة "الحياة" الفضائية.
واستطاع أن يكشف كواليس الجلسة التي إنتهت بقرار "معلن" يقضي برفض إعتذار الإعلامي المعروف بالإجماع، بعدما إتهم أحد أعضاء المجلس بتحريض الجماهير المصرية من أجل الإعتداء على بعثة الجزائر في القاهرة نوفمبر الماضي، وذلك قبل أن يتراجع ويقدم إعتذاراً رسمياً على ما بدر منه.
وعلم أن الاتحاد كان في طريقه للموافقة على الإعتذار، غير أن محمود طاهر عضو المجلس وقف حجر عثرة في طريق صدور القرار، بعدما هدد الاتحاد حال موافقته على الإعتذار بعقد مؤتمر صحفي كبير يكشف خلاله العديد من الأسرار الخفية داخل الاتحاد، ويقوم بمهاجمته على معالجته للأزمات والقضايا التي واجهها مؤخراً.
وأمام إصرار طاهر على موقفه وتهديده باستخدام النفوذ القوي لبعض أصدقائه والمقربين له، لم يجد سمير زاهر رئيس الاتحاد، والذي كان قد قبل إعتذار شوبير من قبل، سوى لم الشمل والإعلان عن رفض الإعتذار خوفاً من مهاجمته في مؤتمر صحفي.
وعلم أن بعض الصحفيين المحسوبين على الاتحاد، بدأوا للترويج لعبارة "أوامر فوقية"، وذلك من أجل إثبات أن رفض الإعتذار جاء بسبب تدخلات عليا، وهو ما ليس له أي أساس من الصحة.
والعديد من الأسرار والكواليس الصاحبة لأزمة الإعلامي المعروف، سيتم نشرها في الوقت المناسب وبالمستندات.
وكانت الأزمة قد تفجرت، بعد التصريحات المذكورة لشوبير، حيث تم منعه من تقديم برنامجه الإذاعي على "الشباب والرياضة" إلى حين التحقيق معه، فيما تراجع الاتحاد عن تنفيذ إتفاقه مع قناة "otv" بمنحها الحق في بث مباريات كأس مصر، وذلك في محاولة لمنع شوبير من الظهور بها وهو الذي تعاقد على تقديم ثلاثة برامج جديدة عبر شاشاتها، بعد الإنفصال رسمياً عن قناة "الحياة" الفضائية.
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق