الاثنين، 14 يونيو 2010

القبض على 30 شخصاً في الصومال أثناء مشاهدتهم مباراة ألمانيا وأستراليا

كشف شهود عيان عن قيام مجموعة من الميليشيات الإسلامية في الصومال بالقبض على 30 شخصاً من بينهم صبي عمره 15 عاماً أثناء متابعتهم مباريات كأس العالم 2010 والمقام فاعلياته حالياً بجنوب إفريقيا وحتى 11 من يوليو المقبل، عبر شاشات التليفزيون.

ووفقاً لما ذكره موقع "ياهوو سبورت" فإن شهود عيان كشفوا عن قيام رجال الميليشيات بإقتحام منزلين أمس الأحد في بلدة أفجويي قرب العاصمة الصومالية مقديشيو، حيث كانوا يتابعون مباراة ألمانيا وأستراليا والتي فاز فيها الأول برباعية نظيفة ضمن منافسات الجولة الأولى في المجموعة الرابعة بالمونديال.

وأوضح الموقع أن هذه الجماعة والتي يطلق عليها "حزب الإسلام" تفرض صيغة متشددة في تطبيق تعاليم الدين الإسلامي وذلك في المناطق التي يسيطرون عليها في جنوب ووسط الصومال.

وقد حظرت هذه الجماعة في أبريل الماضي من عزف الموسيقى بمحطات الإذاعة في مقديشيو، ووصفتها بإنها غير إسلامية وذلك في خطوة تشبه حكم طالبان في أفغانستان، حسبما أشار الموقع.
اقرأ المزيد

صامويل إيتو : لاتظنوا أني مجنون ... الكاميرون ستفوز بكأس العالم

"منتخبنا قادر علي الفوز بلقب كأس العالم" هكذا بدأ صامويل إيتو مهاجم المنتخب الكاميروني حديثه قبل المباراة الافتتاحية للأسود في المونديال أمام اليابان.

وشدد إيتو في التصريحات التي أدلي بها لصحيفة "لوكيب" الفرنسية :" الكاميرون قادرة علي الفوز بكأس العالم , البعض سيعتقد أنني مجنون عندما أتحدث عن ذلك"

وأضاف لاعب انتر ميلان :" لو إيقنت أن فريقك هو الأفضل فإنه سيكون كذلك" مؤكداً أن لايخشي الفرق المتواجدة معهم في المجموعة مثل الدانمارك وهولندا.

وأسرد إيتو والذي فاز مع فريق إنتر ميلان بثلاثية أوروبية:" لدينا لاعبين صغار قادرين لكن لديهم خبرات كبيرة وهم قادرون علي تحقيق شيئ جيد"
اقرأ المزيد

حزن في الوحدة بعد فشل إنتقال الصقر للدوري السعودي

سادت حالة من الحزن في نادي الوحدة السعودي بعدما باءت المفاوضات مع الدولي المصري أحمد حسن لاعب النادي الأهلي بالفشل.

ووفقاً لما ذكرته صحيفة " عكاظ" فإن نادي الوحدة السعودي تلقي رفضاً شفهياً من جانب أحد أعضاء مجلس إدارة النادي الأهلي على العرض المقدم من الجانب السعودي بشأن الحصول علي خدمات اللاعب.

وكانت الفترة الأخيرة شهدت وجود رغبة كبيرة من جانب الوحدة في التعاقد مع حسن والذي قاد الأهلي هذا الموسم للفوز ببطولة الدوري المصري كما أنه نجح مع المنتخب في الفوز بكأس الأمم الإفريقية الأخيرة في أنجولا.

جدير بالذكر أن الأيام الماضية كانت حافلة بجدل كبير حول مصير حسن وذلك عطفاً علي علاقته بمديره الفني حسام البدري مما جعل البعض يؤكد أن رحيله عن القلعة الحمراء بات وشيكاً.
اقرأ المزيد

صحف الجزائر: أخطاء و"حقرة" سعدان تقودنا للمهزلة أمام سلوفينيا

خرجت الصحافة الجزائرية بعناوين ومانشيتات حزينة عقب الخسارة في أولي مبارياته بكأس العالم امام منتخب سلوفينيا في المجموعة الثانية بهدف دون رد دخل في مرمي حارس المرمي فوزي شاوشي بشكل غريب.

وحملت العناوين والجماهير بالجزائر الثلاثي رابح سعدان المدير الفني والثنائي عبد القادر غزال المهاجم البديل وحارس المرمي فوزي شاوشي النصيب الاكبر من الهزيمة.

وأبرزت صحيفة "الفجر" في مانشيتها الرئيسي الهزيمة أمام سلوفينيا في بداية مشوار المنتخب الجزائري وقالت تحت عنوان "خطآن فادحان لشاوشي وغزال يكلفان الجزائر 3 نقاط غالية أمام سلوفينيا" إن المهاجم البديل عبد القادر غزال وحارس المرمى فوزي الشاوشي تسببا في خسارة المنتخب أمام سلوفينيا.

وكان عبد القادر غزال قد ارتكب هفوة عندما تعمد لمس إحدى الكرات بيده داخل المنطقة فتلقى البطاقة الصفراء الثانية بعد 15 دقيقة من نزوله أرضية الملعب مكان رفيق جبور فصعب مهمة زملائه الذين أكملوا المباراة بعشرة لاعبين، فاستغلت سلوفينيا النقص العددي بعد 6 دقائق بتسجيلها هدف الفوز من تسديدة قوية لروبرت كورين ارتكب الشاوشي خطأ فادحا في التقاطها فعانقت الزاوية اليسرى لمرماه.

وذكرت صحيفة "النهار الجديد" أن الخسارة خلفت خيبة أمل كبيرة في الجزائر حيث خلت شوارع العاصمة من الجماهير بمجرد انتهاء المباراة.

وغادر الآلاف من المشجعين الجزائريين المقاهي والأماكن العامة في صمت بعدما أعدوا العدة للاحتفال بالنصر الأول في المونديال الجنوب إفريقي والثالث في التاريخ ليدشنوا العودة إلى العرس العالمي بعد غياب دام 24 عاما.

وقال عمر (35 عاما) وهو أحد المشجعين يقطن في تيزي وزو في القبائل (110 كلم شرق الجزائر العاصمة): "لقد سنحت أمامنا عدة فرص للتسجيل وكان بإمكاننا الفوز بسهولة بنتيجة 2-صفر، لكن اللاعبين لم يجرؤوا على ذلك".

وكانت الجزائر تعقد آمالا كبيرة على مباراة سلوفينيا لتدشين عودتها الى النهائيات بعد 24 عاما بفوز ثمين يعزز حظوظها في حجز إحدى البطاقتين المؤهلتين الى الدور الثاني خصوصا بعد تعادل إنجلترا والولايات المتحدة في المباراة الاولى للمجموعة.

واعتبر بان المدير الفني رابح سعدان "يتحمل جزءا كبيرا من المسئولية في هذه الخسارة، لقد لجأ إلى خطة تكتيكية دفاعية أكثر من اللازم".

وأغلقت جميع المحلات التجارية أبوابها من اجل متابعة المباراة، كما منحت العديد من الشركات الخاصة عطلة لموظفيها هذا اليوم للسبب ذاته.

وتحت عنوان" لاعبو الجزائر لا يزالون متمكسين بالتأهل الى الدور الثاني ويدافعون عن شاوشي وغزال"، حيث أبرز الخبر تسمك لاعبو الخضر بالصعود الي الدور التالي و دافعوا عن الثنائي شاوشي و عبد القادر غزال.

وقال الخبر إن لاعبي المنتخب الجزائري لا يزالون متمسكين بالتأهل إلى الدور الثاني لنهائيات كأس العالم لكرة القدم في جنوب أفريقيا على الرغم من الخسارة أمام سلوفينيا 0 -1 حيث سيخوض مباراته الثانية يوم الجمعة المقبلة في كايب تاون أمام إنجلترا التي سقطت في فخ التعادل أمام الولايات المتحدة 1-1 بسبب خطأ فادح ومماثل لحارس مرماها ووست هام روبرت غرين أما المباراة الثالثة الاخيرة للمنتخب الجزائري فستكون في 23 جوان الحالي في بريتوريا امام الولايات المتحدة.

كما دافع اللاعبون عن حارس المرمى وفاق سطيف فوزي الشاوشي ومهاجم سيينا الايطالي عبد القادر غزال بعد ارتكابهما خطأين فادحين، الاول تسبب في هدف الفوز الذي سجله المنتخب السلوفيني، والثاني نال بطاقة حمراء بعد 15 دقيقة من نزوله مكان المهاجم رفيق جبور.

وتحت عنوان "أخطاء و"حقرة" سعدان تقودنا للمهزلة أمام سلوفينيا" خرج المانشيت الرئيسي لصحيفة "ماتش" الرياضية.

وقالت الصحيفة" دشّن المنتخب الوطني الجزائري منافسات نهائيات مونديال جنوب إفريقيا 2010 بانهزام مخيب للآمال أمام نظيره السلوفيني لحساب المجموعة الثالثة في مباراة للنسيان.

وحمّل المتتبعون الهزيمة للمدرب رابح سعدان والثنائي شاوشي وغزال الذين كانوا خارج الإطار، فالمدرب لم يقم بالتغيير المناسب وأبقى بودبوز الذي كان الجمهور يعوّل عليه كثيرا في الاحتياط، وهمّش أيضا جمال عبدون الذي لم يعطه الفرصة التي منحها لصايفي رغم أن هذا الأخير قدم مستوى هزيلا، وظل متخوفا من إجراء تبديل ثاني خوفا من أن يتعرض البديل الجديد للطرد مثلما حدث مع غزال، فلاعب سيينا الإيطالي لم يكن محظوظا بالمرة، إذ وبعد دخوله مباشرة، تلقى بطاقتين صفراوتين وهو ما يعني البطاقة الحمراء والطرد، ليكمل المنتخب المباراة بعشرة لاعبين فقط.

أما الحارس شاوشي ففشل في التصدي لكرة بدت ضعيفة من خارج منطقة الجزاء سددها روبرت كورين قائد سلوفينيا لتسكن الشباك في الدقيقة 79، وهو الهدف الوحيد في اللقاء الذي جاء متوسط المستوى.
اقرأ المزيد

صور - هل تعيد قصة شعر "الأسد" أمجاد سونج أم أنه سيظل نقطة ضعف الكاميرون

يبدو أن حمة النيولوك قد ضربت عدد كبير من لاعبي المنتخبات المشاركة في كأس العالم الحالية والتي تقام في جنوب إفريقيا بداية من 11 يونيو الماضي وحتى 11 يوليو المقبل.

وكانت البداية مع لاعبي المنتخب الجزائري والذين ظهروا بشكل مغاير خلال المباراة الأولى لهم في المونديال أمام سلوفينيا والتي خسروها بهدف نظيف.

ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل إن الأمر امتد إلى الدولي الكاميروني سونج قائد الأسود الكاميرونية والذي أثارت قصة شعره الجديدة دهشة المتابعين للمونديال وهو ما جعل الأسئلة تدور في رؤوس الجميع حول ما أقدم عليه سونج.

ومن أبرز الأسئلة التي تجول في الخاطر هل ما فعله سونج إشارة إلى أنه مازال أسداً وقادر على حماية دفاعات الكاميرون حيث أنه كان أحد أهم نقاط الضعف في الخطوط الخلفية للأسود خلال السنوات الماضية.

أو أن سونج أراد أن يمحو كل الذكريات السيئة التي حدثت له خلال الفترة الماضية وكان آخرها ضياع حلم الحصول علي كأس الأمم الإفريقية الأخيرة بعدما تم إقصاؤه علي يد المنتخب المصري.

علي الرغم من هذا أو ذاك فإن سونج والذي بلغ من العمر 33 عاماً بات خياراً ثانياً للفرنسي بول لجوين المدير الفني للمنتخب الكاميروني , وذلك عطفاً على تواضع مستواه.

يذكر أن سونج يدافع في الوقت الحالي عن شعار طرابزون سبور التركي وكان من قبل قد لعب في العديد من الأندية الكبيرة أبرزها ليفر بول الإنجليزي.

وقد شارك مع منتخب بلاده في العديد من المحافل الدولية أبرزها كان مونديال 94 في الولايات المتحدة وسجل في ذلك الوقت رقماً جديداً عندما حصل علي كارت أحمر في مباراة البرازيل وكان أصغر لاعب يحصل علي طرد في المونديال حيث من بلغ من العمر في ذلك الوقت 16 عام
اقرأ المزيد

اقرأ ايضا :

Related Posts with Thumbnails