الثلاثاء: 18 مايو 2010
غزل المحلة يرحل عن دوري الأضواء
أكد أحمد حسن فرج لاعب فريق غزل المحلة المعار إليه من اتحاد الشرطة، أن جميع الفرق تكاتفت من أجل هبوط "الفلاحين" للدرجة الأدنى، نافياً معرفته للأسباب التي دفعتهم لذلك. وقام اللاعب خلال حديثه لقناة "مودرن سبورت" بالتهكم على لاعبي فريق حرس الحدود بعد إنتهاء المباراة التي جمعت الفريقين أمس وأعلنت نتيجتها "1 - 1" عن هبوط المحلة رسمياً بقوله "شعرت وكأن لاعبي الحرس يخوضون المباراة للمنافسة على المركز الأول .. كل الأندية والقائمين على الكرة بلا استثناء أرادوا هبوط غزل المحلة." وأعرب اللاعب عن شديد حزنه لهبوط فريقه, مؤكداً على وجود أسباب كثيرة لما حدث, وموضحاً إنه دخل في نوبة من البكاء هو وزملائه داخل غرفة الملابس بعد إنتهاء المباراة. وقال اللاعب " لست حزيناً على نفسي نظراً لأنني أعلم إني سأرحل عائداً للشرطة مجدداً, ولكنني حزين على فريقي الذي صنع اسمي." وأوضح اللاعب أن من ضمن أسباب هبوط غزل المحلة هو عدم وجود إحلال وتجديد بداخل الفريق من الجهاز الفني، فيما لم ينفي مسئولية اللاعبين عما حدث وهو أحدهم, وأيضاً مجلس الإدارة الذي لم يفكر في تطوير الفريق إلى الأفضل.
غزل المحلة يرحل عن دوري الأضواء
أكد أحمد حسن فرج لاعب فريق غزل المحلة المعار إليه من اتحاد الشرطة، أن جميع الفرق تكاتفت من أجل هبوط "الفلاحين" للدرجة الأدنى، نافياً معرفته للأسباب التي دفعتهم لذلك. وقام اللاعب خلال حديثه لقناة "مودرن سبورت" بالتهكم على لاعبي فريق حرس الحدود بعد إنتهاء المباراة التي جمعت الفريقين أمس وأعلنت نتيجتها "1 - 1" عن هبوط المحلة رسمياً بقوله "شعرت وكأن لاعبي الحرس يخوضون المباراة للمنافسة على المركز الأول .. كل الأندية والقائمين على الكرة بلا استثناء أرادوا هبوط غزل المحلة." وأعرب اللاعب عن شديد حزنه لهبوط فريقه, مؤكداً على وجود أسباب كثيرة لما حدث, وموضحاً إنه دخل في نوبة من البكاء هو وزملائه داخل غرفة الملابس بعد إنتهاء المباراة. وقال اللاعب " لست حزيناً على نفسي نظراً لأنني أعلم إني سأرحل عائداً للشرطة مجدداً, ولكنني حزين على فريقي الذي صنع اسمي." وأوضح اللاعب أن من ضمن أسباب هبوط غزل المحلة هو عدم وجود إحلال وتجديد بداخل الفريق من الجهاز الفني، فيما لم ينفي مسئولية اللاعبين عما حدث وهو أحدهم, وأيضاً مجلس الإدارة الذي لم يفكر في تطوير الفريق إلى الأفضل.
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق