كشف بيليه أسطورة كرة القدم البرازيلية عن السبب وراء تعيين دييجو أرماندو مارادونا مدرباً للمنتخب الأرجنتينين مشيراً إلى أنه كان يبحث عن وظيفة من أجل المال ولم يجد سوى تدريب راقصي التانجو.
ووفقاً للتصريحات التي أدلى بها بيليه لصحيفة "تيليجراف" البريطانية الشهيرة فإن مارادونا كان يبحث عن وظيفة لإحتياجه للمال ولم يكن هدفاً من أهدافه تدريب منتخب بلاده.
وأضاف: "في 2005 كان مارادونا في حاجة للمال، وذهبت للعاصمة بونيس إيريس ولعبت معه مباراة كرة قدم وقمت بمساعدته قدر المستطاع".
وتابع: "حاولت مساعدته ببعض الإعلانات، لكنه تجاهل كل هذا ولم يتحدث مطلقاً عنه".
وأختتم بيليه تصريحاته قائلاً: "مارادونا كان في حاجة لوظيفة وأموال وأنا شاهدت كيف تأهلت الأرجنتين بصعوبة للمونديال، ولكنه ليس خطأ مارادونا وإنما خطأ من وافق على تعيينه مدرباً للفريق".
ورغم السيطرة الواضحة لنجوم التانجو على منتخب نيجيريا في المباراة التي أقيمت بينهما السبت الماضي في بداية مشوارهم بكأس العالم 2010 والمقام فاعلياته حالياً بجنوب إفريقيا، إلا أن الأرجنتين لم تتمكن سوى بتحقيق الفوز بهدف نظيف فقط أحرزه مدافعها جابرييل هاينزه.
ويواجه المنتخب الأرجنتيني نظيره كوريا الجنوبية الخميس القادم ضمن منافسات الجولة الثانية بالمجموعة الثانية بالبطولة العالمية.
ووفقاً للتصريحات التي أدلى بها بيليه لصحيفة "تيليجراف" البريطانية الشهيرة فإن مارادونا كان يبحث عن وظيفة لإحتياجه للمال ولم يكن هدفاً من أهدافه تدريب منتخب بلاده.
وأضاف: "في 2005 كان مارادونا في حاجة للمال، وذهبت للعاصمة بونيس إيريس ولعبت معه مباراة كرة قدم وقمت بمساعدته قدر المستطاع".
وتابع: "حاولت مساعدته ببعض الإعلانات، لكنه تجاهل كل هذا ولم يتحدث مطلقاً عنه".
وأختتم بيليه تصريحاته قائلاً: "مارادونا كان في حاجة لوظيفة وأموال وأنا شاهدت كيف تأهلت الأرجنتين بصعوبة للمونديال، ولكنه ليس خطأ مارادونا وإنما خطأ من وافق على تعيينه مدرباً للفريق".
ورغم السيطرة الواضحة لنجوم التانجو على منتخب نيجيريا في المباراة التي أقيمت بينهما السبت الماضي في بداية مشوارهم بكأس العالم 2010 والمقام فاعلياته حالياً بجنوب إفريقيا، إلا أن الأرجنتين لم تتمكن سوى بتحقيق الفوز بهدف نظيف فقط أحرزه مدافعها جابرييل هاينزه.
ويواجه المنتخب الأرجنتيني نظيره كوريا الجنوبية الخميس القادم ضمن منافسات الجولة الثانية بالمجموعة الثانية بالبطولة العالمية.
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق